دلال سعود صحافية مخضرمة تتخذ من بيروت مقراً، وهي عملت لدى يونايتد برس إنترناشيونال (يو بي آي) لمدة 21 عامًا كمراسلة في لبنان، ومديرة مكتب بيروت، ومديرة مكتب الشرق الأوسط، ورئيسة تحرير القسم العربي. و خلال هذه الفترة زارت العديد من الدول العربية بشكل مكثف ومستمر لاعداد تقارير مُعمّقة ، وإجراء مقابلات خاصة، وتغطية قمم رئيسية. وفي العام 2003، كُلِّفت بتحسين وتطوير خدمة الأخبار باللغة العربية في “يو بي آي” وتوسيع تغطيتها الإخبارية، فترأست فريقاً من 30 عضواً، ضم محررين ومترجمين ومراسلين في بيروت والمنطقة.
وفي العام 2012، انتقلت إلى الجامعة الأميركية في بيروت كمديرة للدائرة الإعلامية، وبين العامين 2013 و2015، ركزت على تطوير المشاريع الإعلامية وتوفير التدريب لعدد من الوسائل الإخبارية. وفي حزيران / يونيو 2015، ساعدت في تأسيس وإطلاق “ذا أراب ويكلي”( The Arab Weekly)، وهي صحيفة أسبوعية تصدر باللغة الانجليزية وتتخذ من لندن مقراً، حيث عملت كنائب لرئيس التحرير بين آذار/ مارس ونيسان / أبريل 2017.
وتكرس وقتها حاليا للاستشارات الإعلامية والتدريب الصحافي، مع متابعة التركيز على التحليل السياسي المتعمق حول لبنان والمنطقة.
تحمل درجة ليسانس في الآداب في العلوم السياسية والإدارة العامة من الجامعة الأميركية في بيروت. وهي تتقن اللغات العربية والإنكليزية والفرنسية.
عملت جاين غوديا لنحو 20 عاماً كمحرّرة ومدرّبة، وتعمل حالياً لدى منظمة (African Woman and Child Features) كمديرة تحرير. نالت شهادة بكالوريوس آداب من جامعة نيروبي وتتابع دراستها لنيل شهادة الماجستير في الشؤون الجندرية والتنموية من الجامعة نفسها. هي حائزة أيضاً شهادة في الصحافة وأخرى في الشؤون الجندرية والتنموية، وغيرها من المؤهلات. عملت غوديا في السابق لدى ذا ستاندرد غروب (The Standard Group) حيث ارتقت من منصب محرّرة مساعدة إلى منصب نائب مدير التحرير. وخلال الفترة التي عملت فيها في تلك الشركة، أدّت دور المرشدة لمعظم زميلاتها، وذلك ليس ضمن The Standard Group فحسب وإنما أيضاً ضمن الأخوية الإعلامية التي تأسست مع كثيرات من الصحافيات النساء اللواتي يبحثن عنها ويعتبرنها في كثير من الأحيان أسهل شخص لاستشارته، واللواتي ما زلن يقمن بذلك حتى اليوم. إلى ذلك، عملت غوديا كمدرّبة ومرشدة لدى بلان انترناشونال يو أس إي (Plan International USA) للقياديات الإفريقيان اللواتي وساعدتهن على بناء قدراتهن الإدارية وأيضاً مهاراتهن الإعلامية والتواصلية. قامت كذلك الأمر بهذا الدور في معهد كودي لجامعة سان فرانسيس كزافييه في كندا، حيث ساعدت على بناء قدرة القياديات من النساء في مجال المراقبة لصالح برنامج “قياديات التغيير العالمي” (Global Change Leaders). شاركت أيضاً في برنامج الحوكمة والقيادة السياسية للعام 2016 (Political Leadership and Governance Programme 2016) من إعداد مؤسسة فريردك إيبرت، وذلك كمدرّبة للقياديات الشابات. ترأس غوديا مجموعة العمل الفني الجندري (Gender Technical Working Group) من تنظيم وزارة التفويض والتخطيط؛ وتتولى رئاسة مجلس إدارة شبكة Indigenous Information Network، فضلاً عن كونها عضواً تحريرياً في مجلس كينيا الإعلامي، وعضواً في اللجنة التوجيهية للبرنامج الإعلامي في كينيا وفي لجنة الأخلاقيات، والعلوم، والبحوث في معهد البحوث الطبية الإفريقي – منظمة AMREF (تسمّى حالياً Health Africa AMREF في كينيا) وعضواً في اللجنة التوجيهية النسائية الوطنية.
تومالا شيروا مدرّبة معتمدة من اتحاد المدربين الدوليين (مدرّبة معتمدة شريكة) وحائزة شهادات تخصص في تدريب المجموعات والفرق، والقيادة، والتدريب على إدارة المواهب، والتدريب على الحياة المهنية. نالت شهادة ماجستير في إدارة الأعمال من كلية جنوب إفريقيا للإدارة (MANCOSA)، وشهادة من جمعية المحاسبين المعتمدين (ACCA) في الإدارة المالية من كلية المحاسبة في مالاوي وشهادة دراسات عليا في الإدارة من كلية الأعمال من جامعة كايب تاون، فضلاً عن شهادات أخرى. هي أيضاً مدرّبة، وخطيبة، وزميلة في البرنامج القيادي لمنظمة فايتل فويسز (Vital Voices)، وعضو في شبكة القيادة العالمية للمنزمة عينها، ومرشدة في جمعية تشيري بلير للنساء. أسست في العام 2014 برنامج “بصمة القيادة النسائية” (Women’s Leadership Footprint) التدريبي والذي يدعم النساء المهنيات لتعزيز قدراتهن القيادية ليصبحن أكثر فعالية وتأثيراً في الأدوار التي يؤدّينها. تميّزت، خلال عملها الشركاتي في القطاعات غير الربحية، والمصرفية، والتعدين، والتصنيع، والتنمية الدولية، والتدريب المهني، والاستشارات في مالاوي، وجنوب إفريقيا وكينيا، بتقديمها حلولاً قيّمة في التدريب، والإرشاد، والإدارة المالية، والموارد البشرية والوظائف الإدارية. تستخدم تامالا، بصفتها قيادية، ومدرّبة، ومرشدة مزاولة، خبرتها الدولية لتطبيق معايير عالمية عالية في البرامج التي تقدّمها وتنفذها. هذا ونفذّت وظائف ومشاريع تدريبية لصالح شركات مختلفة، ودعمت قياديين لتحقيق مشاركات تدريبية لتحسين الأداء وتعزيز الرأسمال البشري في الشركات. لا تزال تامالا مصمّمة على المشاركة بشكل فعّال ومهمّ للمضي قدماً بفلسفة وأجندة التدريب والإرشاد في مالاوي وإفريقيا. وهي على قناعة بأنه فضلاً عن الجهود التي تبذل لوضع عدد أكبر من النساء في مناصب قيادية، يجب توجيه المزيد من الجهود المنسّقة نحو تحفيز النساء من حيث القدرة القيادية لأداء أدوارهنّ بنجاح. أمّا القوّة الدافعة لها فهي ضرورة تغذية الطموحات المهنية للمرأة ودعمها في سبيل تحقيق إرث قيادي نافذ.
تدير ميلاني برامج التنمية الإعلامية العالمية التابعة لمنظمة وان-إيفرا، والتي تتخلّلها إدارة حقيبة للتنمية الإعلامية بقيمة ملايين اليوروهات والمدعومة بتمويل من الوكالة السويدية للتنمية الدولية (سيدا)، ووزارتي الخارجية التابعتين للنروج والدانمارك، ومنظمة أيركس (IREX) الأميركية. وكونها رئيسة مستشاري التنمية الإعلامية في وان-إيفرا، فهي مسؤولة عن الأنشطة الرامية إلى التنمية الإعلامية في المنظمة، والاضطلاع بالمسؤولية الاستراتيجية والتشغيلية المتعلقة ببرامج بناء القدرات والمناصرة في جنوب شرق آسيا، والشرق الأوسط، وشمال إفريقيا ، وإفريقيا جنوب الصحراء الكبرى. كذلك، ساهمت في برامج لبناء القدرات تحمل توقيع المنظمة، بما فيها برامج “الخبراء الإعلاميون” (Media Professionals)، و”التوأمة التنفيذية” (Executive Twinning)، و”النساء في الأخبار” (Women in news). تعمل ميلاني أيضاً كمهندسة لاستراتيجية النوع الاجتماعي وحرية الإعلام التابعة لوان-إيفرا، وهي مبادرة طموحة متعددة السنوات تسعى إلى معالجة اختلال التوازن الجندري في المناصب القيادية في مجال الإعلام، والقضاء على التحيّز القائم على أساس الجنس في الأخبار. هذا وتتولّى إدارة المجلس الاستشاري لحرية الإعلام في وان-إيفرا وصندوق الأدمغة للحرية الإعلامية (ـ Media Freedom Brain Trust).
شغلت ميلاني في السابق مناصب قيادية مختلفة في مجال تطوير البرامج واستراتيجيات الاستثمار الاجتماعي في أميركا الشمالية وأوروبا، بما في ذلك أربع سنوات لدى “الشبكة التنفيذية للمرأة” (WXN) في تورنتو حيث ساهمت، من خلال منصبها كنائب رئيس على الصعيد الدولي، في توسّع الشركة للوصول نحو السوق العالمية لأول مرّة مع إطلاق WXN إيرلندا.
حصلت ميلاني على بكالوريوس في الآداب بمرتبة شرف من كلية كينغز (Kings)، في جامعة دالهوزي (Dalhousie)، وعلى ماجستير من كلية لندن للاقتصاد، في جامعة لندن.
غابرييلا مستشارة تواصل ماهرة تتمتع بخبرة عميقة في التنوع والقضايا المتعلقة بالنوع الاجتماعي. عملت أيضًا مع مجموعة واسعة من العملاء الحكوميين وغير الربحيين حول المسؤولية الاجتماعية للشركات والاستدامة والمشاريع المجتمعية.
تتمتع بخبرة واسعة في قيادة الوعي بالعلامة التجارية والوضع التنفيذي وحملات القيادة الفكرية مع أصحاب المصلحة رفيعي المستوى في جميع أنحاء كندا والولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا. أمضت غابرييلا أربع سنوات في لندن في شركة الاتصالات الدولية إدلمان، حيث اصطحبت العملاء إلى المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس، وتخطت الأزمات لتجار التجزئة متعددي الجنسيات، وأصدرت تقارير دولية ناجحة في الجمعية العامة للأمم المتحدة.
حصلت غابرييلا على درجة الماجستير في الشؤون العامة والدولية من كلية جليندون في جامعة يورك في تورنتو، كندا ودرجة البكالوريوس (مع مرتبة الشرف) في دراسات التنمية العالمية من جامعة كوينز في كينجستون، كندا. وهي ضليعة باللغتين الفرنسية والإنجليزية.
ثاندار هي مديرة برامج “النساء في الأخبار” في جنوب شرق آسيا وكانت سابقاً مديرة البرنامج في ميانمار.
ثاندار خبيرة تسويق واتصالات قادت سابقاً فريقاً تجارياً في “فرونتير ميانمار” وهي إحدى وسائل الإعلام الرائدة في ميانمار. ترأست أيضاً وكالة Black Knight للتسويق والاتصالات وهي شركة شقيقة لـفرونتيير ميانمار بالتعاون مع عدد من كبار العملاء الدوليين.
قبل انضمامها إلى “فرونتير ميانمار”، عملت في العديد من الشركات مثل “ماجو” لخدمات التسويق كمديرة تطوير الأعمال، ومجموعة “ميزيما ميديا” كمديرة مبيعات، و”ميانمار تايمز” حيث شغلت عدة مناصب مثل مديرة المبيعات الوطنية ومديرة الموارد البشرية وموظفة استقبال رئيسية. قبل ممارسة مهنة تشمل الإعلان والنشر وخدمة العملاء والاتصالات التسويقية، عملت في الخطوط الجوية القطرية كمضيفة طيران أولى.
تعمل ثاندار على دعم تنمية المجتمع مع التركيز على النساء من خلال مشاريع عدة منها أحد المشاريع البارزة Women 4 Women 2020 الذي تأسس مع 9 نساء لدعم العاملات بالجنس اللواتي تأثّرن بشدة خلال جائحة كوفيد-19.
ثاندار حاصلة على شهادة في الرياضيات من ميانمار مع العديد من شهادات دورات التسويق الأخرى.
كارولين فيري لوبويكا صحفية وأخصائية تواصل تتمتع بخبرة تزيد عن خمسة وعشرين عامًا في صناعة الإعلام. وهي حاصلة على دبلوم الصحافة من مركز الأدب الأفريقي في زامبيا، ودرجة البكالوريوس في علوم الاتصال من جامعة جنوب إفريقيا ودرجة الماجستير في الأخلاق التطبيقية والمهنية من جامعة ليدز في المملكة المتحدة. ينصب شغفها أكثر على التدريب الإعلامي والتوجيه وبناء القدرات بدءًا من تطوير المؤسسات، القيادة، حل المشاكل، بالاضافة الى كتابة تقارير الأطفال وكتابة الأخبار إلى أخلاقيات وسائل الإعلام.
شغلت كارولين منصب مسؤولة الإعلام والبحث في معهد الإعلام بجنوب إفريقيا فرع بوتسوانا من 2002 إلى 2007 وكان لها دور فعال في تحويل فرع معهد الإعلام بجنوب إفريقيا إلى منظمة مزدهرة للدعوة الإعلامية من خلال إجراء البحوث؛ مراقبة وتقييم أداء وسائل الإعلام؛ توجيه حملات الدعوة الإعلامية وتنسيق التدريب لمختلف العاملين في مجال الإعلام في الدولة. عملت أيضًا كميسرة ومخططة ومدربة لمشروع حول صياغة سياسة فيروس نقص المناعة البشري والإيدز ومدونة قواعد السلوك في وسائل الإعلام في بوتسوانا من 2007 إلى 2009. تتمتع بخبرة قوية في الإنتاج الإذاعي حول النساء والأطفال والعديد من الأنشطة الاجتماعية والقضايا ذات الصلة بالمجتمع. تشمل خبرتها النوع الاجتماعي والدعوة الإعلامية والتخطيط الاستراتيجي مع المهارات والكفاءات في النشر؛ كفاءات إدارة المشروع؛ تدريب المدربين؛ تقنيات التدريس (منهجية التدريس) والعديد من المهارات الالكترونية الأخرى.
في المرحلة التجريبية من “النساء في الأخبار” التي جرت في بوتسوانا وناميبيا وزامبيا، من 2010 إلى 2014، قامت بتدريب وتوجيه الصحافيات في بوتسوانا في المستويات الإدارية المتوسّطة والعليا. تشغل كارولين حاليًا منصب مديرة البرنامج الاستشاري للنساء في الاخبار، وهو قسم جديد يقدم مشورة داخلية حسب الطلب وخدمات تدريبية حول القضايا التشغيلية والإدارية الرئيسية لمساعدة وسائل الإعلام على تحسين مسارها في تحقيق التوازن الجندري وتحقيق التميز التشغيلي.
ايليج صحافية لبنانية حائزة على جوائز ساهمت في العديد من المؤسسات الإعلامية اللبنانية والدولية، بما في ذلك رصيف 22. وهي المنسقة المحلية لبرنامج النساء في الأخبار في لبنان.
انضمت فرح إلى برنامج “النساء في الأخبار” بعد أن أمضت خمس سنوات مع فريق وان-إفرا لحرية الصحافة وتطوير وسائل الإعلام حيث أدارت ونسقت عددًا متنوعًا من المشاريع الإقليمية والعالمية، من حملات المناصرة إلى تبادل المهارات والدورات التدريبية والمؤتمرات.
فرح هي عضو مؤسس في شركة مدينة ميديا المصرية الناشئة في مجال الإعلام الرقمي حيث تتولى مسؤولية الاستراتيجية الرقمية وإدارة الشراكات مع المؤسسات الإعلامية الأخرى في المنطقة وخارجها.
حصلت على بكالوريوس في اللغة والأدب والحضارة من جامعة باريس 3 – السوربون الجديدة، ومقرها في القاهرة، مصر.
عملت موللي في قطاع التنمية الإعلامية في زمبابوي لمدّة سبع سنوات كباحثة، ورئيسة قسم المناصرة والبرامج لصالح مشروع المراقبة الإعلامية في زمبابوي. تتمتّع بخبرة في مجال حقوق الإنسان، والحوكمة، والحركات السياسية والاجتماعية، الأمر الذي جعلها ناشطة في قضايا حرية التعبير والحصول على المعلومات حيث أمضت معظم حياتها في تعزيز حق المواطنين في البلاد بالحصول على المعلومات الرسمية. هي كاتبة شغوفة لها منشورات في مجلة أفريكا إن يونيون (Africa in Union) الرئيسة الخاصة بالاتحاد الإفريقي. هذا وأجرت موللي أبحاثاً مختلفة حول القضايا الجندرية والإعلامية في زمبابوي وشاركت في إعداد تقارير بحثية أحدها بعنوان “استجابة السياسات للشؤون الجندرية وصيحات التوريد الأخباري في دور الإعلام في زمبابوي” (Gender Responsiveness of Policies and News Sourcing Trends in Zimbabwe’s Media Houses)، تقييم وضعي لمدى توافر السياسة الجندرية والحساسية الجندرية في انتقاء وسائط الإعلام قصص الأخبار. لديها معرفة عميقة بعملية المراقبة والتقييم، وتيسير ورش العمل والمؤتمرات وكان لها مشاركات في اجتماعات مهمّة مثل اللجنة الإفريقية لحقوق الإنسان والشعوب. موللي حائزة شهادة ماجستير في الشؤون الدولية، وشهادة بكالوريوس علوم بدرجة شرف في الدراسات الإعلامية والمجتمعية (وكلتاهما من جامعة ولاية ميدلاندز)، وشهادة في إدارة المشاريع، والمراقبة، والتقييم.
سوزان تعمل في عدة برامج فرعية من برنامج “النساء في الأخبار” وهي مديرة البرنامج الإستشاري في إفريقيا بينما تعمل أيضا كمنسقة إقليمية ومدربة للبرنامج في زيمبابوي. سوزان هي خبيرة استراتيجية إذاعية، كاتبة، مدربة ومحررة ومديرة تنفيذية سابقة. على مدى السنوات الخمس الماضية، كانت مدربة إعلامية ومدربة النساء في الأخبار في زيمبابوي. وتشمل مجالات خبرتها التدريب على إدارة المهنة والإعلام والتوازن الجندري في وسائل الإعلام.
سوزان هي الرئيسة التنفيذية السابقة لمجموعة الاتصالات AB، والتي تشمل ZiFM ستيريو، محطتين إذاعيتين إقليميتين، كيان إعلامي خارجي، دار الإنتاج التلفزيوني، صحيفة أسبوعية، بيزنس تايمز. وقبل انضمامها إلى القطاع الخاص، عملت سوزان في هيئة الإذاعة في زيمبابوي، وغادرت لتصبح الرئيسة التنفيذية لتلفزيون زيمبابوي. كما عملت كمحاضرة في جامعة زيمبابوي المفتوحة وجامعة زيمبابوي.
تتمتع سوزان بأسس أكاديمية قوية، حيث حصلت على شهادات من جامعة زيمبابوي وجامعة كوازولو ناتال في جنوب أفريقيا، وهي حاليا مرشحة لنيل درجة الدكتوراه.
شغلت منصب عضو مجلس إدارة في منظمات المجتمع العام، الخاص، والمدني. وهي رئيسة سابقة لمجلس جامعة المرأة في أفريقيا، وعضو سابق في مجلس إدارة المجلس الوطني للفنون في زيمبابوي، وعضو مجلس إدارة في مجموعة النساء في وسائل الإعلام Graca Machel Trust، والنائبة الثانية السابقة لرئيس Proweb والوصية الحالية على Proweb، وهي منظمة تجمع سيدات الأعمال المحترفات في زيمبابوي. هي أيضاً عضو في مجلس Buy Zimbabwe وهي نائبة الرئيس الحالية، وعضو في لجنة وسائل الإعلام في زيمبابوي.
منى مجدي عبد المقصود، أستاذة مساعدة في كلية الإعلام في جامعة القاهرة، قائمة على تدريس مواد الرأي العام والإنتاج والتسويق الرقمي والتعامل مع وسائل الإعلام وبحوث الاتصال والتربية الإعلامية. حاصلة على الدكتوراه في الإعلام عام 2002 فى مجال الإعلام المحلي والتنمية المستدامة وعملية صنع القرار. مدربة ومنسقة برامج تدريبية ومشرفة على عدد من الدورات المحلية والإقليمية الموجهة للصحافيين والإعلاميين العرب. |
ميرا عبد الله صحافية لبنانية وناشطة في مجال الحقوق الجندرية. هي حالياً مديرة التواصل في المنطقة العربية لبرنامج النساء في الأخبار ورئيسة قسم الإعلام في المؤسسة العربية للحريات والمساواة وعضوة المجلس الاستشاري حول التحرّش الإلكتروني في المؤسسة الإعلامية الدولية للمرأة. قبل انضمامها إلى وان-ايفرا، عملت مع العديد من المنظمات المحلية والإقليمية كمدربة ومستشارة تواصل. عملت أيضًا كمراسلة للشؤون السياسية وحقوق الإنسان في NOW News English. عبد الله حاصلة على إجازة في العلوم السياسية والإدارية من جامعة القديس يوسف في بيروت. بدأت حياتها المهنية بالتخصّص في مجال النوع الاجتماعي والإعلام، مع التركيز على التداخل بين صناعة الإعلام وقضايا الجندر في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وهي مدافعة نشطة عن العدالة الاجتماعية، وحقوق النوع الاجتماعي، والمرأة، وحقوق مجتمع الميم-عين، كما تعمل كمدربة ومستشارة في الأمن الرقمي والتواصل والإعلام والجندر مع العديد من المنظمات الإقليمية والدولية.
تتمتع د. رانيا عبد الرازق، التي تدير برنامج “النساء في الأخبار” في المنطقة العربية، بأكثر من عقدين من الخبرة الإقليمية كميسّرة محترفة، وتدعو إلى المشاركة العربية عبر مختلف مجالات التنمية الإدارية.
لديها سجل حافل في إشراك وبناء شراكات استراتيجية مع الحكومات العربية والمنظمات الدولية والمؤسسات والصناديق الإنمائية، وذلك لتسهيل بناء القدرات البشرية للأفراد والمنظمات العربية. قدمت رانيا وأدارت ويسرت عشرات الجلسات والندوات عبر الإنترنت في أوروبا والشرق الأوسط باستخدام مهاراتها لإشراك المشاركين بشكل خلاق.
حاصلة على درجة الدكتوراه في الاقتصاد الدولي من جامعة عين شمس، مصر، ودبلوم في محاسبة التكاليف، من جامعة عين شمس، مصر. وهي حاصلة على شهادة إدارة المشاريع في الجامعة الأميركية في القاهرة AUC، مصر.
مديرة تحرير في جريدة الرأي، ومتخصصة بحقوق الانسان وقضايا المرأة والمجتمع المدني. تخرجت من كلية الإعلام في جامعة اليرموك، وعملت في بداياتها في الصحافة أسبوعية، وفي عام 2001 انتقلت للعمل في صحيفة الرأي الأردنية، وتدرجت فيها إلى أن أصبحت مديرة تحرير حقوق الإنسان وحقوق المرأة والمجتمع المدني.
حدادين مدرّبة معتمدة من الاتحاد الدولي للصحفيين على صحافة حقوق الإنسان، وأيضا على مهارات الكتابة الصحفية بالانتخابات البرلمانية والبلدية. انتخبت كعضو في مجلس نقابة الصحفيين خلال الفترة (2014-2017) ، وهي عضوة سابقة في لجنة الشكاوي في هيئة الإعلام ، وكانت عضوة في الفريق الوطني لإعداد الخطة الوطنية الشاملة لحقوق الإنسان، وعضوة في الفريق الوطني لرصد وإعداد التقرير الموازي الأول لتقرير الحكومة الخاص بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة. وهي عضوة في المجلس الأعلى لتجمع لجان المرأة الوطني الأردني، لديها العديد من أوراق العمل حول المعيقات التي تواجه الإعلاميات للوصول لمواقع صنع القرار، وحول الزواج المبكر، وقضايا اللاجئين.
شيلا هي مديرة تتمتّع بمهارات تنظيمية عالية وتساعد في التنظيم الدقيق لمشاريع برنامج “النساء في الأخبار” في أفريقيا، تحديداً في بوتسوانا وكينيا ورواندا وأوغندا وملاوي وزيمبابوي وزامبيا. تتمتع بخبرة دولية واسعة كأخصائية في الإعلام والاتصالات، ولديها خلفية قوية في مجال المناصرة وإدارة المشاريع.
هي أيضاً مرشدة معتمدة في الاتحاد الدولي للتدريب وحاصلة على بكالوريوس في التواصل والثقافة من كلية Chancellor في جامعة ملاوي، وهي تسعى للحصول على درجة الماجستير في تغيير السلوك من البوليتكينيك – جامعة ملاوي.
عملت في العديد من المنظمات ودور الإعلام في ملاوي وقادت مشاريع التواصل لمختلف المنظمات الدولية والمحلية التي تدعم التغيير الاجتماعي في مجالات الزراعة والتعليم والصحة والبيئة وغيرها. وهي حاصلة على جائزتين من أفضل صحافة للعام من معهد الإعلام في الجنوب الأفريقي – فرع ملاوي في مجالي الزراعة وصحة الأم.
شيلا هي خريجة برنامج تعزيز المهارات للنساء في الأخبار من ملاوي (2018) وعملت كمدربة في النساء في الأخبار في ملاوي.
مايا هي مديرة أنظمة المعرفة والتعلم الإلكتروني في برنامج “النساء في الأخبار”، ويتمحور دورها حول بناء وتبسيط وإتاحة الكم الهائل من المحتوى الفكري الذي تقوم عليه أنشطة “النساء في الأخبار”. وهي صحافية متخصصة في الاتصالات حاصلة على درجة الماجستير في الصحافة والعلاقات العامة، وحصلت عليها من جامعة زغرب، وتدرس حالياً للحصول على درجة الدكتوراه في علوم الاتصالات في كرواتيا.
تقوم مايا حالياً بإدارة وتحسين سير عمل برنامج “النساء في الأخبار” بما في ذلك عمليات اختيار الحائزات على منحة تغطية الأثر الاجتماعي (SIRI) لمختلف المبادرات/المشاريع. وهي تنسق الأنظمة والمبادرات ذات الصلة ببرامج حرية الإعلام وتشرف على سير العمل الداخلي للأدوات عبر الإنترنت والإجراءات. كما تدير وتحافظ على نظام إدارة التعلم وأنشطة الويبينار وبرامج البرمجيات وتسهل عمليات التعلم عبر الإنترنت (التعلم الإلكتروني) ، ولا سيما لتحقيق التوازن الجندري في وحدة المحتوى ووحدات ABC الرقمية قيد التطوير حالياً.
انضمت مايا إلى وان-ايفرا في عام 2018 كمتدربة بدوام كامل في فرانكفورت، لتصبح فيما بعد مستشارة منسقة توعية مجتمعية لبرنامج التعلم الإلكتروني لبرنامج تعزيز المهارات للنساء في الأخبار. وفي غضون ذلك، تتعاون أيضا مع شبكة وان-ايفرا النساء في الأخبار كمنسقة للفريق.
كاغوري هي منسّقة التواصل لبرنامج “النساء في الأخبار” في أفريقيا. لديها أكثر من 15 عاماً من الخبرة في مجال الإعلام والنشر. وهي خريجة برنامج تعزيز المهارات للنساء في الأخبار من كينيا، وتنسق حالياً التواصل والمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعي لبوتسوانا وملاوي وكينيا ورواندا والصومال وأوغندا وتنزانيا وزامبيا وزيمبابوي. وكانت في السابق مرشدة وطنية لبرنامج “النساء في الأخبار” في إطار مبادرة قياديات المستقبل.
تحمل كاغوري درجة الماجستير في دراسات التنمية من جامعة ليدز، المملكة المتحدة، ودرجة البكالوريوس في الاتصالات من جامعة دايستار، كينيا، وشهادة إدارة الإعلام من جامعة ويتواترسراند، جنوب أفريقيا. وقد اضطلعت بعدة دورات تدريبية قصيرة مهنية من خلال مؤسسة تومسون رويترز، وبلومبرغ، ومدرسة البيانات الأفريقية. وهي عضو في نقابة المحررين الكينيين.
وقد امتدت مسيرة كاغوري الإعلامية إلى مجموعة متنوعة من التخصصات، وتركز حالياً على استكشاف أشكال جديدة لسرد القصص، لا سيما من خلال استخدام الشرح والبيانات والرسوم البيانية، وترأس مكتباً كان من بين المرشحين النهائيين في جوائز WAN-IFRA Digital Media Awards Africa لعام 2021. كاغوري شغوفة بصحافة البيانات، والاستماع إلى أصوات النساء، وتمكينهنّ.
إيميلدا هي المنسقة المحلية لبرنامج “النساء في الأخبار” في زامبيا وكخريجة في عام 2010، هي بطلة البرنامج منذ فترة طويلة. وهي صحافية زامبية تعمل محررة افتتاحيات في صحيفة ديلي ميل الزامبية. وكانت جزءاً من المجموعة الأولى من برنامج النساء في الأخبار (2010-2014)، الذي ركز على معالجة المساواة الجندرية على مستوى الإدارة في صناعة الإعلام الأفريقية.
إيميلدا حاصلة على بكالوريوس في الاتصالات الجماهيرية من جامعة زامبيا ودبلوم الدراسات العليا في إدارة الإعلام من جامعة رودس، جنوب أفريقيا. وهي تدرس حالياً للحصول على شهادة في القانون من جامعة زامبيا.
بدأت إيميلدا حياتها المهنية في الصحافة في راديو كريستشيان فويس (Christian Voice ) قبل أن تنضم إلى صحيفة زامبيا ديلي ميل (Zambia Daily Mail) كمحررة فرعية. وخلال مشاركتها مع الصحيفة التي استمرت 14 عاماً، تقدّمت في مسيرتها المهنية وشغلت حقائب وزارية مختلفة بما في ذلك مساعدة محرر الشؤون الجندرية، ونائبة محرر سنداي ميل (Sunday Mail)، ومحررة سنداي ميل (Sunday Mail).
إيميلدا هي جزء من شبكة Graca Machel Trust المتخصّصة بالمرأة في وسائل الإعلام التي تشمل 34 صحافية من ذوي الخبرة العالية من 15 بلد في أفريقيا بهدف رفع أصوات النساء والأطفال. كما أنها جزء من برنامج التدريب الدولي حول تنظيم وسائل الإعلام في إطار ديمقراطي 2019، وعضو في مبادرة الصحافة الحرة ورابطة النساء الإعلاميات في زامبيا.
سولانج هي منسقة برنامج “النساء في الأخبار” في رواندا. وهي صحافية ذات خبرة عالية ومالكة شركة AFRI-MEDIA Ltd، التي تركز على وسائل الإعلام والاتصالات وإدارة الأحداث.
بدأت صولانج حياتها المهنية في راديو رواندا، وانتقلت في وقت لاحق إلى مناصب عليا في رادية رواندا وفي الإذاعة المجتمعية راديو إيزوبا (Radio Izuba) وتسانغو ستار (TSANGO STAR )، وهي محطة تجارية في كيغالي. كانت مراسلة لوكالة الإعلام الفرنسية سيفيا الدولية في رواندا حيث أصبحت أيضاً مدربة. عملت مراسلة لإذاعة دويتشه فيله (Deutsche Welle) وموقعها الإلكتروني، وعملت محررة ومنسقة مشروع في PAX PRESS، وهي شبكة من الصحافيين مقرها رواندا.
عملت سولانج في لجنة الإنقاذ الدولية وكانت مسؤولة عن رصد المشاريع المجتمعية التي تمولها الوكالة الأميركية للتنمية الدولية ومع شركاء في الصحة، كمنسقة للتعليم والإعلام. وهي تتابع حالياً الحصول على درجة الماجستير في إدارة المشاريع في جامعة كيغالي.
مباو هي دائمة التعلّم ومدافعة عن حقوق المرأة، هي منسقة برنامج “النساء في الأخبار” في مالاوي. وهي أيضاً محررة الأخبار لراديو بلانتير سينود Blantyre Synod ولديها 20 عاماً من الخبرة في الإذاعة والتلفزيون.
تبلغ مباو من العمر 41 عاماً، ولديها شغف جدي برؤية النساء ينجحن في الصحافة. كما أنها تحرص على الحصول على مهارة جديدة كل عام.
كارولين ناكازيبوي، صحافية ومديرة ذات خبرة واسعة، وهي منسقة برنامج “النساء في الأخبار” في أوغندا.
بدأت حياتها المهنية في الصحافة في عام 1997 في صحيفة ديلي مونيتور، كمتدربة، ثم كمراسلة. في العام 2004، بدأت كارولين ومجموعة من الصحافيين ذوي التفكير المماثل – المتحمسين لاستقلالية الإعلام والمهنية – صحيفة الأوبزرفر. وهي لا تزال تعمل في صحيفة الأوبزرفر كمحررة فرعية، كما تشغل منصباً إدارياً كمديرة إدارية في الصحيفة.
تعتبر كارولين الصحافة هي هدفها الحقيقي وستقوم بكل شيء مجدداً اذا اتيحت لها الفرصة.
وهي من خريجات برنامج تعزيز المهارات للنساء في الأخبار عام 2019، وفازت أيضاً بجوائز في مجال عملها، وأبرزها جائزة صحافي/ة CNN الأفريقي/ة لعام 2002 عن فئة التقارير الصحية. كما كانت جزءاً من مبادرة تحدي وسائل الإعلام، حيث يتطوع كبار الكتاب لتوجيه الكتاب المستقبليين.
د. جويس بازيرا حائزة شهادة دكتوراه في الفلسفة في الاتصال الجماهير (دراسات الإعلام، والصراعات، والسلام) من جامعة سان أوغسطين في تنزانيا وشهادة ماجستير في الاختصاص عينه من الجامعة نفسها. درست الصحافة قبل تخرّجها في كلية الصحافة في تنزانيا والتي أصبح اسمها اليوم معهد الصحافة والاتصال الجماهيري في جامعة دار السلام. تحاضر د. بازيرا حالياً في جامعة سان أوغسطين في تنزانيا، وتلقي منذ العام 2010 محاضرات في جامعة دار السلام، ومعهد الصحافة والاتصال الجماهيري وجامعة تومايني، حرم دار السلام. أمّا المواد التي تدرّسها لمراحل التخرّج وما قبل التخرّج فتشمل التواصل في زمن الصراع، والتواصل الشركاتي الاستراتيجي، والأخلاقيات الإعلامية والكتابة للتواصل، وكتابة الأخبار وتنسيق الصحف، والتحرير والتصميم.
ماريونا سانز كورتيل صحافية إسبانية وأخصائية تواصل تؤمن إيماناً راسخاً بأن الصحافة الجيدة هي مفتاح التغيير الاجتماعي.
مع أكثر من 20 عاماً من الخبرة المهنية في قطاع الإعلام (الصحافة والاتصالات)، كرست العقد الماضي لشغفها وهو إدارة وسائل الإعلام، مشاريع التنمية وحرية الصحافة في جميع أنحاء العالم، داخل منظمات مثل اليونسكو أو وان-ايفرا.
بعد أن أدارت أنشطة في أكثر من 30 بلد في خمس مناطق، تعمل ماريونا على تعزيز مبادرات البحث، وبناء القدرات وفرص التوجيه، والتبادلات الإعلامية، والمنح، وحملات الدعوة، وسلسلة البودكاست، وأكثر من ذلك بكثير.
النطاق الواسع والمتطور من الموضوعات التي يجب تغطيتها (بما في ذلك الرقابة الناعمة، والابتكار، والتوازن الجندري، والسلامة، والرفاه والصحة النفسية، والتحرش الالكتروني، والأخلاقيات، واستدامة وسائل الإعلام …)، بالإضافة إلى إمكانية مساعدة الآخرين، تجعلها دائماً متحمسة ومشاركة.
باختصار، تستمتع ماريونا بالعمل مع قادة الإعلام الملهمين والتعلم منهم لتعزيز الحلول التي يقودها المحليون للتحديات العديدة وسريعة التغيّر التي يواجهها الصحافيون وغرف الأخبار في جميع أنحاء العالم.
حصلت ماريونا على درجة البكالوريوس في الصحافة، وحصلت على درجة الماجستير في العلاقات الدولية (جامعة بولونيا، إيطاليا) وعلى درجة الماجستير في الاتصالات من أجل التنمية (جامعة مالمو؛ السويد). وهي تتحدث 6 لغات بطلاقة (الإنجليزية والإسبانية والفرنسية والإيطالية والألمانية والكاتالونية) وتعيش حالياً في برشلونة، إسبانيا.
انضمت فرح إلى برنامج “النساء في الأخبار” للعمل بشكل وثيق وتعاوني مع فريق العمليات، من أجل تنفيذ رؤية البرنامج وأهدافه الاستراتيجية في المنطقة الافريقية والعربية وجنوب شرق آسيا. ويغطي عملها في معظمه رصد المشاركين/ات في برامج النساء في الأخبار بالإضافة إلى العمل الإداري.
وهي صحافية بحكم الممارسة تدرّبت وعملت في العديد من المؤسسات منذ عام 2009. في عام 2014 حصلت على درجة الماجستير في الصحافة الإلكترونية مع التركيز على التفاعل ورقمنة الأخبار من الجامعة اللبنانية وكلية الإعلام والتوثيق.
في السابق، كانت فرح تغطي وسائل الإعلام والتواصل من أجل التنمية إلى جانب التدريس الأكاديمي في لبنان. بالإضافة إلى ذلك، تلقت العديد من الدورات التدريبية في مختلف التخصصات الإعلامية.
مارشيل صحافية وسائط متعددة من مدينة باكولود، الفيليبين قادها شغفها بالكتابة إلى عالم الصحافة في عام 2012.
تعمل حالياً كمحررة ومراسلة لصحيفة ديجيكاست نيغروس (Digicast Negros)، وهي أيضاً مراسلة لرابلر (Rappler)، تغطي قصصاً في مجتمعها.
كما عملت في العديد من الصحف المجتمعية في باكولود مثل صن ستار باكولود (SunStar Bacolod) حيث شغلت منصب رئيسة التحرير، وصحيفة فيسايان ديلي ستار (The Visayan Daily Star)، وصحيفة واتشمين دايلي (Watchmen Daily Journal)، كمراسلة للصحيفتين.
وهي أيضاً مراجعة حسابات الاتحاد الوطني للصحافيين في الفيليبين وزميلة في المركز الفيليبيني للصحافة الاستقصائية.
كما قامت بتدريس الكتابة الإبداعية غير الروائية في كلية لا كونسولاسيون باكولود.
تحمل تا كوين هو درجة الماجستير في الصحافة الدولية من جامعة هونغ كونغ المعمدانية، بعد أن حصلت على منحة دراسية كاملة. لديها خبرة واسعة في إدارة المشاريع والتدريب. بدأت عملها مع فوجو (Fojo) في عام 2012 كمترجمة ومنسقة لمشروع يهدف إلى المساعدة في تحسين جودة المحتوى الذي تبثه محطات التلفزيون والإذاعة الإقليمية في فيتنام. ثم تمت ترقيتها إلى المنسقة الإقليمية لفوجو (Fojo) في عام 2017.
تعمل أيضاً كميسرة وطنية لنيراس (Niras) منذ عام 2019. بالإضافة إلى ذلك، عملت كمديرة مشروع بدوام جزئي في مشروع إخباري للمهاجرين تموله الحكومة الأسترالية يركز على مكافحة الهجرة غير الشرعية في المنطقة منذ عام 2016. وقبل انضمامها إلى فوجو (Fojo)، عملت في عدد من المؤسسات الإعلامية في فيتنام، بما في ذلك فييت نام نيوز (Viet Nam News ) وإنفونت (Infonet).
فيني هي شخص محوري في عائلة برنامج “النساء في الأخبار” وإدارة شؤونها المالية بعناية. وهي محاسبة معتمدة لديها خبرة في إعداد التقارير والتخطيط وتحليل البيانات لاتخاذ قرارات مالية مستنيرة. وهي حاصلة على درجة البكالوريوس في التجارة (مع مرتبة الشرف) في المحاسبة من جامعة نيروبي، وهي محاسبة عامة معتمدة (CPAK).
باعتبارها محاسبة متخصصة متفانية ومهتمة بالتفاصيل، قامت فيني بتلبية احتياجات المحاسبة المالية للشركات والأفراد على مدى السنوات العشرة الماضية. عملت محاسبة أولى في مدرسة بوترهاوس الدولية والوكالة العالمية للبعثة. وقد تخصصت في الأصول والخصوم وإدارة وتحليل الحسابات الرأسمالية والتنبؤ المالي وتحليل الميزانية، فضلا عن الإقرارات الضريبية.
تبوّأت فيني منصب المديرة المالية لبرنامج “النساء في الأخبار” بعد أن شغلت منصب المديرة المالية للبرنامج في افريقيا.
—
..
—
تعمل حالياً كرئيسة قسم الاستثمار وإدارة الأصول في شركة التأمين التابعة للدولة في زامبيا (ZSIC Holdings Ltd)، أضخم شركة تأمين في زامبيا، وفي جعبتها نحو 17 عاماً من الخبرة في قطاع الخدمات المالية. عملت قبل ذلك لدى بانجيا سيكيوريتيز ليميتد (Pangaea Securities Ltd) كرئيسة قسم التداول في سندات الدين. ساندرا مستشارة معتمدة في مجال الاستثمار حائزة على شهادة بكالوريوس آداب بدرجة شرف في دراسات الأعمال من جامعة غرينويتش، وشهادة دراسات عليا وماجستير في إدارة الأعمال من كلية الأعمال في جامعة أدنبرة. ساندرا أيضاً عضو في المعهد المعتمد للسندات المالية والاستثمارات (Chartered Institute for Securities and Investments) (المملكة المتحدة) وفي شركة Economics Association of Zambia.
فاطمة خير مؤسسة “شبكة نساء من أجل الإعلام” (Women for Media Network)، وهي شبكة تعليمية وتوجيهية تستهدف النساء في الإعلام من الأعمار كافة. كانت أوّل امرأة تتولّى منصب رئيسة تحرير موقع إلكتروني إخباري في مصر حين أسّست موقع دريم نيوز (Dream News) الإلكتروني، وأول إذاعة إخبارية إلكترونية في مصر”راديو اليوم السابع”، هذا وتبوأت منصب مديرة التطوير والجودة التحريرية في صحيفة اليوم السابع وموقعها الإلكتروني، والذي يعتبر أحد أضخم مواقع الأنباء في الشرق الأوسط فضلاً عن كونها أحد مؤسسيه، هذا وأنشأت وترأست موقع “فيديو 7” الإلكتروني، وكانت محرّرة عمود أسبوعية في نسخته المطبوعة على شكل صحيفة. بعدها انتقلت للعمل في قنوات دريم، حيث أسست موقع دريم الإلكتروني الإخباري وموقع قناة دريم التلفزيونية على شبكة الإنترنت، وتولت مسئولية شريط الأخبار على الشاشة. وكانت قد بدأت حياتها الصحفية في جريدة “الأهالي” المصرية، ثم أسست وترأست تحرير جريدة “عرضحالجي الجنوب” المطبوعة.
وهي من المدرّبات المحترفات في الصحافة الإلكترونية في مصر والبلدان العربية، فقد عملت كمدربة مع معهد الشارقة للتراث، وكايرو ميديا سكول، وتدرب على أشكال الصحافة المطبوعة والتليفزيونية أيضاً.
أصدرت أربع كتب، منهما كتابين حول المرأة، وتستعد لإصدار عدة كُتب أُخرى. وشاركت سابقاً في الكثير من الفعّاليات المرتبطة بالمرأة والتنمية. عملت كرئيس تحرير برنامج “عسل أبيض” على فضائية Ten لمدة عامين، و رئيس تحرير برنامج “السفيرة عزيزة” على فضائية Dmc لمدة ثلاث سنوات.
راسلت عدة صحف ومواقع وإذاعات عربية، وكتبت الكثير من المقالات في إصدارات مصرية وعربية،وتكتب الآن بانتظام لمجلات “أخبار النجوم”، و”صباح الخير”،و “الكتاب الذهبي” الصادرة عن مؤسسة روز اليوسف، وجريدة “وطني”،وجريدة “الأهالي”. وتعمل كرئيس تحرير موقع “التقنية اليوم”.
—
—
—
ماي مدربة معتمدة ومستشارة تطوير القيادة وميسرة. تتمتّع بمزيج من الخبرة في مجال الأعمال والقيادة التنظيمية، والخبرة التدريبية والاستشارية في تطوير القيادة.
مع احترام كبير لميزات كل قائد أو قائدة فريد/ة من نوعها يحمل قيمه الشخصية وصفاته، كمدربة، تساعد ماي الآن القادة الفرديين على اكتساب فهم أعمق عن أنفسهم، وبناء وعي ذاتي أكبر، وتحديد إمكاناتهم الخفية، واكتشاف إمكانيات جديدة يمكنهم القيام بها لخلق تأثير إيجابي لأنفسهم وللمنظمة.
تسمح تجارب ماي بالخبرة العملية في مجال الأعمال بالحصول على فهم عميق للتحديات الحقيقية التي يواجهها قادتنا هذه الأيام. كما أثبتت تجارب ماي أنها ذات قيمة كبيرة في نهج التدريب المختلط، وفي بناء الأسئلة، ودعم القادة اللواتي يضعون ما تعلموه في ممارسة الحياة الحقيقية في مكان العمل لتحقيق تغيير سلوكي مستدام.
ماي هي مدافعة قوية عن تمكين المرأة من القيادة. وهي تؤمن إيماناً قوياً بالتأثير والتغيير الإيجابي الذي يمكن أن تجلبه النساء، بصفتهنّ قائدات، لأنفسهنّ ولفرقهنّ ومنظماتهنّ. وكانت رئيسة مشروع “المرأة الرائدة في مجال الأعمال”، وهو برنامج مخصص وضعه المركز العالمي لإدارة المعرفة المحدودة، طوكيو، اليابان، مع التركيز على تمكين القيادات النسائية في المنظمات في اليابان. شاركت كمدربة/ موجهة في برنامج “النساء في الأخبار” 2021، ودعمت فريقاً من القادة الصحافيين الفيتناميين لتعزيز المهارات المهنية، والتركيز على تطوير مستقبلهم من خلال إعادة التواصل مع أنفسهم وأحلامهم، والتفكير في خياراتهم السابقة وتجاربهم. بدأت الرحلة بثقة وانتهت بإلهام.
تتحدث ماي عدة لغات وتعمل في ثقافات مختلفة، وتؤثر على تدريبها واستشارتها. وهي تدرّب بعقل منفتح وإيمان قوي بالنهج الشامل الذي يركز على العنصر الكامل للقائد وفرديته. وهي تحتضن الفضول والتفكير النقدي واستكشاف وجهات نظر جديدة.
وجدت ماي أنه من المشجع للغاية عندما يجد القادة الذين دربتهم إلهاماً في أسلوبها التدريبي ويستخدمون المهارات التي تعلموها من جلساتها، مثل الاستماع النشط، وحضور التدريب، والمشاركة في التدريب في المحادثة في عملهم اليومي مع أعضاء فريقهم وتحقيق تماسك وأداء أفضل للفريق.
شيلو هي مدربة منظمة “نساء في الأخبار التنزانية” وصحافية إذاعية كبيرة في هيئة الإذاعة التنزانية. وهي خريجة برنامج تعزيز المهارات للنساء في الأخبار وكانت مرشدة وطنية في مبادرة قادة المستقبل النساء في الأخبار.
تحمل شيلو درجة البكالوريوس في الصحافة الإذاعية من جامعة توميني في تنزانيا. وهي مدربة بودكاست ونائبة أمين لجنة حرية الإعلام التنزانية.
تتمتع شيلو بخبرة 10 سنوات في الصحافة وعملت في صحف شهيرة مثل بيزنس تايمز(Business Times) وماجيرا (Majira). وقد استغلت حياتها المهنية في الصحافة لتعزيز حرية التعبير والوصول إلى المعلومات والدفاع عنها في تنزانيا. وتشمل اهتماماتها الرئيسية الصحة، والجندر، والزراعة، والصحافة الاستقصائية، وإدارة الكوارث.
وقد فازت بالعديد من الجوائز الإعلامية، بما في ذلك جوائز التميز في الصحافة لعام 2016 في تنزانيا (EJAT) عن فئة الزراعة. كما تدربت في إذاعة دويتشه فيله(Deutsche Welle)، ألمانيا، في برنامج تبادل.
شيلو عضو في شبكة الحد من مخاطر الكوارث للصحافيين الأفارقة (DIRAJ) وجمعية النساء الإعلاميات التنزانيات (TAMWA). وهي حاصلة على منحة وخريجة من برنامج المؤسسة الدولية لوسائل الإعلام النسائية بشأن الإبلاغ عبر الحدود، وقد حصلت على زمالات ومنح من مؤسسة الإعلام التنزانية لتغطية قضايا التنمية، وشاركت في تدريب المدربين على السلامة على الطرق نظمته منظمة الصحة العالمية وبلومبرغ والاتحاد الدولي لوسائط الإعلام.